يـا ما ف الجـراب يـا حـاوي

المتابعون

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
الاثنين، 23 مايو 2011

PostHeaderIcon تــلــميـع أحـذيــه !

تلميع أحذية ..!

هل كانت و أصبحت ؟ أم مازلت وستستمر ؟
" محتار أنا " ليست أسم أغنيه شهيره .. بل حالتي الآن أمام اختيار إحدى تلك الأفعال لأصف بها الثورة .!
وبالطبع وكالعادة أكون أنا دائماً .. المكتشفة الأولى للحقائق الخفية!

وجدت قنبلة الفتنه المفقودة تحت حطام النفوس المريضة والتي جعلتنا جميعاُ نبدو كالمحقق الخاص " كونان " في " كشف المستخبى " نتخبط في الأسباب ونتهم بالإشارات المبهمة الذقون والصليب مره .. و بأيدي وأصابع و أرجل خارجية مره ..  و الأخيرة بعض (الأخوات) اللاتي حطمن قلوب بعض الرجال .!
و المذهل في اكتشافي الأول  إنني اكتشفت إننا لم نكتشف السبب بعد !!

أما عن اكتشافي الثاني .. هو إنني وجدت إحدى صفحات الفيس بوك تدشن حمله لجعل كرسي الرئاسة بلاستيك .. أو حتى تيفال .. حتى لا يلتصق بمؤخره الحاكم .. حتى توصلت بأن الكرسي المقصود به أحد الأعضاء الحيوية لعميد كليه الإعلام يقضي على رجولته في حين التخلي عنه .. ! -بما أنه رجل شرقي يهوي الحديث باللغة العربية لا ينقصه  شيئاً سوي الرجولة !-

وكما نحن جميعاً بشر لسنا كائنات ملائكيه معصومين من الخطأ .. قررت محكماتنا العصرية الاستغناء  عن كل أنواع التكنولوجيا الخاصة باختراع الكاميرات أثناء التحقيقات .. فقط لحفظ القضية -ولبهدله المتهم- .. وهذا اكتشاف ثالث يوحي بمدى تمسك القضاء الأفاضل بالعصر الحجري ومدي عدالته !

-الوجه و الوجه الآخر - إحدى نظرياتي الحديثة لتحليل سلوك فريد من نوعه للمجلس العسكرى الموقر .. و قدراته الخارقة في التحول المفاجئ بين الوجه البشوش إلى وجه مقتضب مهدداً بأن الرصيد على وشك الانتهاء و الكود السري للشحن مره أخرى " ممنوع المظاهرات و الإعتصامات " ! وهذا اكتشافا رابعاً لا بأس به .

وفي خطتي البوهيميه للبحث عن وظيفة .. أعلن بعض النزلاء في بورتو طره عن من يرغب في شغل وظيفة محترمه  تتلخص في تلميع الأحذية للنزلاء الجدد فعليه التوجه فوراً على الإقدام بجريمة حمقاء تمكنه من الوصول هناك لتقديم فروض الولاء والطاعة .. اكتشاف مذهل ؟ أليس كذلك ؟

و أخيراً وليس أخراً قررت بعد عناء الكشف عن كل تلك الحقائق المذهلة قررت بأن أذهب لأشاهد المسرحية الهزلية بطوله التأجيل و المماطلة و الترحيل و الإفراج و إعادة الحبس لرقص القضاء على سلم العدالة  بمبدأ- خد وهات- !

ولطرح المعادلة الأخيرة لابد من الإجابة على هذه الاسئله ..


إذا كان ناتج الفساد التي قد خذلته الثورة حتى الآن = صفراً حسابيا ..

إن كان جمع الحكم بالإعدام على قاتلي ثوار ميدان التحرير حتى  الآن ناتجة لا شيء

و إذا كان ناتج تحصيل أموال الشعب المنهوبة من الخارج رقماً بالسالب  

و إذا إشتركت كلمه السر فى هذا كله  وكانت ( المجلس العسكرى ) ..

 إذا اكتشفتم الحل فستكونون منافسين الأوليين في معرفه  أي ثوره تلك يتحدثون عنها ؟ -لعل المانع خير –  والتي بالطبع لم تتحقق بعد !

و لأنه دائماً -ميدان التحرير- سيظل  دائماً هذا  الميدان الذي كشف لغمه شعب بأكمله و ثوره تحول جيل بأكمله من شباب بلا قيمه لهم إلي رجال صانعي تاريخ الأمة المصرية   

و بالتأكيد  يصير أحياناً ملاذاً لشباب الدي جى و الأغاني الوطنية الصاخبة وقلب ملون بعلم مصر على جبين أحدي السائحات و بائع أعلام الوحدة  العربية صينيه التصنيع ورجل بصندوق أسود عريض  و -بالطبع أشتاق لمقابلته يوم 27 الجمعه المقبل- مهنته " تلميع الأحذيه " ..
الجمعة، 13 مايو 2011

PostHeaderIcon آه ؟؟!! مين ؟؟ على فين ؟؟!!

لا تقلقوا فأنتم لستم الوحيدين الذين ارتبكتم حينما قرأتم هذا العنوان .. فأنا الأخرى فعلت .. عندما سمعت مهاتفه "عبير" مع محمود سعد ..كانت هذه كلماتها بالتحديد .. " آه .. مين .. هربت ؟؟ على فين " ..!!  هذا كله ما فهمته من كلمات متلعثمة و حروفها المبهمة في لغتنا المتعارف عليها .. وأنها أسلمت .. عندما تزوجت.. ثم ذهبت مره أخرى للكنيسة  .. بحجه أهلها ..وهربت مع عشيقها.. لأنها تكرهه زوجها .. في حين أنها أسلمت لأجل زوجها .. لا .. انتظروا قليلاً لقد أختلط علىّ الأمر .. كنت اقصد تلك الكاميليا .. التي تزوجت فهربت فاعتنقت فأسلمت فتنصرت فانتقبت .. !!.. لا .. هذا كثير .. فالاثنان أمرآتان من منطقه ما .. من عائله ما .. متزوجتان .. وقعا بالحب مع آخر .. أخرى تنصرت و الثانية أسلمت .. لا أهتم كثيراً بالتفاصيل .. و أعذروننى مره أخرى .. فهذا هو ما توصلت إليه  من أحداث  حاولت إلمامها في أربع أيام .. من مقالات ومحادثات جانبيه  و مهاتفات على الهواء و قضايا  ترفع و أذان منصته ونفوس فرحه


و بعد كل هذا التدقيق والتفحيص أكتشف أنني  أستمع لإحدى حلقات " اسامه منير" في " وأنا وعبير وكاميليا على هواك " .. – والذي أكرهه كثيراً بالمناسبة – ..!!  و الذي أضحكني أكثر كميه العواطف التي إنهالت كل من المرأتين للتنازل عن ديانتهما – أيا كانت – من اجل الحب والهروب والخديعة لينتهي بزواج فاشل و ثأر أهل و ضجة إعلاميه مهوله لا تناسب اثنتان جاهلتان على الإطلاق .. والجهل هنا منتهى الجهل أن يترك إنسان ما ديانة ما من أجل عاطفة ما مهما كانت قوتها ..!! و طلقه في هواء الإعلام لتموت البطلة و ليجن مهند العاشق.. ولتقفل الستار على كميه من الأحاديث الجانية على كل المواقع الاخباريه و شتائم بالجملة ..!


الغريب إنني لا أعلم حتى الآن ما هي ملابسات  هذه القضايا ومنذ متى بدأت ومتى ستنتهي .. لاننى و ببساطه لا أهتم على الإطلاق .! ولن أفعل سوى حركه – التنفيض- الوحيدة التي لا أرى حلا سواها  .! و إطلاق بعض النكات على الاثنتان .. فليس من البعيد أبداً أن نعرف فيما بعد بأن الرجل السلفي ذو الذقن – دون اسم حتى الآن – هو عاشق الاثنتان  وأنه الوحيد القادر على إقناعهما بالهروب وتغيير ديانتهما وقت واحد .. !!

وللمفارقة هنا اننى من هواه الشتائم في تلك الحالة .. لأنها اللغة الوحيدة التي تناسب أبطال فاشلة كهذه.. و بعد تفكير لثوان .. أدركت تماما انه من الغباء أن انفق لغتي الاحتياطية على هؤلاء.. لأنهما  وفى منتهى الحيادية .. بطلتان من ورق .. صنعهما الإعلام في مجتمع سطحي كل ما يلهمه الأخبار الاستثنائية مع اننى لا أرى أى استثناءاً في مثل تلك الأخبار .. لاننى وعلى حد معرفتي  قد سمعت ما يكفى من قصص تلك التحولات الدينية  من أجل هُراء الحب منذ الخامسة من عمري ..
حتى جاءوا هؤلاء السلفيين وليختموا المشهد بإتقان .. لا .. انتظروا .. أخطئت أنا ثانية .. جاءوا ؟؟ الم يكونوا موجودين قبلا ؟؟ الم يكونوا بتلك الذقون والجلاليب والطواقى والسبح.. في يد مصحف والأخرى سيف الله الذي سيحرر الوطن في الأخرى ؟

 فما الجديد – تحديدا- ؟؟!! لا شيء ..!!.. قنبلة .. ففرقعه .. ففوضى واهتمام مصطنع للعبير والكاميليا  والسلف.. بلبله ..والنتيجة الطبيعية " فتنه " .. و العجيب إننا نرمى  المسئولية الكاملة على هاتين العاشقتين و –الراجل أبو دقن- على اصطناع الفتنه .. في حين أننا كلنا .. جميعا .. قد شاركنا وساهمنا  فيها بكل إيجابيه و إثارة وتشويق .. !!


لكل القراء ..أتأسف أنا الموقعة أدناه لقلمي أولا لأنه حاول العبث بقضيتين لا  أهميه  لهما على الإطلاق و تدنى لمستوى الجهل بالاهتمام بأخبار حامضة ذو رائحة عفنه قد  تصل إلى حد عدونا اللدود والذي أراه متمثلا في دوله صغيره تملك اكبر وأتقن جهاز مخابرات في العالم يمكنها حتى من معرفه ما قد يثير النفوس المريضة في مجتمع ما بعد الثورة ورداً على مصالحه أكبر قوتين في تلك الصغيرة المحتلة  ..!! نتيجة أحجية بسيطة توفيراً لكل هذا– اللك والعجن - !!

علـي مـا تـفـرّج

علـي مـا تـفـرّج

إخبط دي :D

Believing in Faith wz Some Magic, Everthing Will be Okay :)



هل من الطبيعي أن أفرض فضولي و أعرف ماهو الخط الفاصل بين الرومانسيه والتوهم ؟



I Hate Complications.. So I Like Everything Stay Simple As Possible :)

تعرف عني إيه ؟

صورتي
Douniiz
أم الدنيا, أبو الدنيا
سَأقُلد أُسـلوباً مُـماثلاً لي فى الكتابه،، وسَأنثر شعراً يُـرتل أبياتى فى كل الميادين،، وسَأعبُر البحار بقصصى المُـؤلفه،، وسَأُسافر بها عَبـر قارات العالم السبـّع،، و سَأطير بها كأسراب الحمام في سـماء الكلمات، وسَأدُاعب الحــروف بلغه جديده من تأليفى،، ولأصنع أحلاماً جـديده من مُـخيلتى، لتـُطلق فراشات أفكارى،، ولتمنحنى حريه خاصه من تمثال الشُـعله،، حتى لا أَكون مثل الأخُريات،، فأنـا لَسـتُ عـاديه،، وبإسم الرب.. لـن أكون،، ديـنـا رأفت حلوه الحته دي :D :D
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي